الجمعة، 6 يناير 2012




إن أسقطتني الحياة فهذا شأنها .. وشأني أنا أن أسقط واقفاً .. حتى لو كلفني ذلك شرخاً أبدياً في ظهري!

.
.
.
.
.
.

لـ

إبراهيم وليد إبراهيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق