السبت، 14 يناير 2012



حريتى!
حريتى!
صوتٌ أُردده بملء فم الغضبِ
تحت الرصاص وفى اللهبِ
وأظل رغم القيد أعدو خلفها
...وأظل رغم القيد أقفو خطوها
وأظلُ محمولاً على مدّ الغضب
وأنا أناضل داعيا ً
حريتى!
حريتى!
حريتى!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق